أيٌّ من الحالاتِ يَكونُ الحُكمُ فيها تفخيمُ الرّاءِ؟
أيٌّ من الحالاتِ يَكونُ الحُكمُ فيها تفخيمُ الرّاءِ؟، علم التجويد فهو العلم الذي يبحث في كيفيات نطق الحروف العناية بمخارجها وصفاتها، وما يُعرض لها من أحكام وما يتعلق بذلك وقفاً ابتداءً ووصلاً وقطعاً، والهدف من علم التجويد هو الوصول إلى أفضل وأحسن درجات إتقان قراءة القرآن الكريم وتلاوته بأجمل صوت وأفضل أداء، والابتعاد عن الأخطاء والعثرات،ولكثرة أحكام التجويد، وتشعُّب تفاصيلها وتفريعاتها، وانقسام كل حكمٍ منها إلى عدّة أقسامٍ، ولضيق المجال، هنا يكتفى بإيراد أحكام التجويد على وجه الإجمال لا التفصيل
أيٌّ من الحالاتِ يَكونُ الحُكمُ فيها تفخيمُ الرّاءِ؟
تقسم الحروف في علم التجويد إلى أحرف مفخمة دائماً وأخرى مرققة، والنوع الثالث يأتي فيه كِلا الأمرين،أحرف مفخمة دائماً وهي تُسمّى أحرف الإستعلاء وهي في جملة (خص ضغط قظ)،أحرف مرققة دائماً وتُسمّى أحرف الاستفال، وهي جميع الحروف ما عدا الراء واللام والألف،التفخيم والترقيق هما أحد أحكام علم التجويد في القرآن الكريم وهي صفات صوتية مصدرها البلعوم،التفخيم هو تسمين صوت الحرف عند النطق به فيمتلئ الفم بصدى الحرف،الترقيق هو تنحيف صوت الحرف عند النطق به فلا يمتلئ الفم بصدى الحرف، سنجيبكم على سؤالكم أيٌّ من الحالاتِ يَكونُ الحُكمُ فيها تفخيمُ الرّاءِ؟
الاجابه هي:
تفخم الراء إذا كانت مفتوحة أو مضمومة سواء أكانت مخففة أو مشددة