استنبط الفائدة من الاقتصار على ذكر كلمة التوحيد وإماطة الأذى والحياء في الحديث دون غيرها.

استنبط الفائدة من الاقتصار على ذكر كلمة التوحيد وإماطة الأذى والحياء في الحديث دون غيرها.،  الحديث هو ما ينسب إلى رسول الله محمد من قول أو فعل أو تقرير أو وصف،  والخبر والأثر لفظان آخران يستعملان بمعنى الحديث تماما، وهذا هو الذي عليه اصطلاح جمهور العلماء، والان سوف نتطرق للاجابة علي السؤال التعليمي، استنبط الفائدة من الاقتصار على ذكر كلمة التوحيد وإماطة الأذى والحياء في الحديث دون غيرها..

استنبط الفائدة من الاقتصار على ذكر كلمة التوحيد وإماطة الأذى والحياء في الحديث دون غيرها.

أول من دون الحديث الشريف تدوينا عاما هم الصحابة ف تناقل صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأتباعهم الحديث الشريف، فقد كان صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم يحفظون الحديث الشريف في الصدور، فظهرت الحاجة إلى تدوين الأحاديث النبوية الشريفة بعد وفاة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، للعديد من الأسباب، وبناء علي ما سبق من معلومات سوف نجيب علي سؤال، استنبط الفائدة من الاقتصار على ذكر كلمة التوحيد وإماطة الأذى والحياء في الحديث دون غيرها.