الأقارب إذا عصوا ورفضوا الدعوة لا يتبرأ من أعمالهم لأن صلتهم واجبه وحقهم عظيم .

إجابة معتمدة
الأقارب إذا عصوا ورفضوا الدعوة لا يتبرأ من أعمالهم لأن صلتهم واجبه وحقهم عظيم .، ؟،صلة الأرحام من العبادات التي يتقرب المسلم بها إلى ربه عن طريق زيارته لاقرباءه وتفقدهم والسؤال عليهم والاطمئنان عنهم وقال الله في حق صلة الرحم من وصلني وصلته ومن قطعتي قطعته ونحن في هذا الزمان ومع انشغال الناس كلا بأهل بيته حيث أصبحنا لا نتواصل ولا نرى بعضنا البعض إلا عبر الأجهزة الإلكترونية، والان سوف نتطرق للاجابة علي السؤال التعليمي، الأقارب إذا عصوا ورفضوا الدعوة لا يتبرأ من أعمالهم لأن صلتهم واجبه وحقهم عظيم ..

الأقارب إذا عصوا ورفضوا الدعوة لا يتبرأ من أعمالهم لأن صلتهم واجبه وحقهم عظيم .

كثيرا ما مجلس وسط الأشخاص فنجدهم يشتكون من فترة طويلة لا يأتون إليهم أولادهم أو بناتهم لزيارتهم بسبب انشغالهم أو ربما هم يردون وذلك ولا يجوز قطع صلة الأرحام وخاصة الآباء والأمهات حتى لو كانوا مشركيين وأذونا فلا تجوز مقاطعتهم الا في حالة طلبوا منا معصية الله والشرك بة، وبناء علي ما سبق من معلومات سوف نجيب علي سؤال، الأقارب إذا عصوا ورفضوا الدعوة لا يتبرأ من أعمالهم لأن صلتهم واجبه وحقهم عظيم .