التعبد لله بالمكث في المسجد يسمى
التعبد لله بالمكث في المسجد يسمى، تعتبر الأخلاق الإسلامية من سمات المؤمنين الصالحين، حيث تساعدهم على تجنب الوقوع في العيب، واللوم، والنقد، ولا تجعل صاحبها يميل إلى الخطيئة أو الإجرام، لأنّ الأخلاق تُعتبر من الهدي النبوي، والوحي الإلهي، وهي خُلق الرسول صلى الله عليه وسلّم،و الأخلاق هي عنوان الشعوب، قد حثت عليها جميع الأديان، ونادى بها المصلحون، فهي أساس الحضارة، ووسيلة للمعاملة بين الناس وقد تغنى بها الشعراء في قصائدهم، وللأخلاق دور كبير في تغير الواقع الحالي إلى العادات الجيدة .
التعبد لله بالمكث في المسجد يسمى
والتعبد هو طلب العبادة هوالخضوع والتذلل لا يحق إلا لما هو غاية في الرفعة والعظمة والجلال، فالواجب عبادته تعالى وحده، والامتثال لأوامره ونواهيه، وهو من باب التفعل الذي يأتي أيضاً بمعنى المطاوعة وتكرر الفعل والديمومة عليه في العبادات الواجبة واجب وشرط، وفي العبادات المستحبة شرط لها، أما في سائر الأمور، فإن من تعبد حصل على القرب والثواب الجزيل، ومن لم يتعبد لم يكن عليه إثم،فإن التعبد إنما هو بين الإنسان وبين ربه، وإظهار العبودية عبارة عن إظهارها للناس، سنجيبكم على سؤالكم التعبد لله بالمكث في المسجد يسمى؟الاجابه هي:الاعتكاف