يقول الشاعر واذا رضيت فذاك في مرضاته ضد كلمة رضيت
يقول الشاعر واذا رضيت فذاك في مرضاته ضد كلمة رضيت، علم البلاغة مطابقة الكلام لمقتضى حال السامعين مع فصاحته ، كما أن الكلام البليغ سمي بذلك؛ لما يحمله من الأوصاف اللفظية، والمعنوية، فالبلاغة تشمل المعاني لا الألفاظ فقط،البلاغة هي فن الخطاب، فالإنسان حينما يقدم بلاغته باحترام للشحص الآخر يستطيع إيصال هدفه إلى المستمع بإيجاز ويؤثر عليه أيضا، وهو يبين مدى فصاحة وذكاء المتحدث والمخاطر في استخدام الكلمات ومعانيها
يقول الشاعر واذا رضيت فذاك في مرضاته ضد كلمة رضيت
علم المعاني هو فرع من فروع علم البلاغة الثلاثة (المعاني، والبيان، والبديع ) ويختص بعنصر المعاني والأفكار، فهو يرشدنا إلى اختيار التركيب اللغوي المناسب للموقف، كما يرشدنا إلى جعل الصورة اللفظية أقرب ما تكون دلالةً على الفكرة التي تخطر في أذهاننا، وهو لا يقتصر على البحث في كل جملة مفردة على حدة، ولكنه يمد نطاق بحثه إلى علاقة كل جملة بالأخرى، وإلى النص كله بوصفه تعبيراً متصلاً عن موقف واحد، وهو أصول وقواعد، يُعرف بها أحوال الكلام العربي التي يكون بها مطابقًا لمقتضى الحال، سنجيبكم على سؤالكم يقول الشاعر واذا رضيت فذاك في مرضاته ضد كلمة رضيت؟الإجابة هي:غضبت