الحكمة من مشروعية الصيام، إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونستهديه، ونؤمن به ونتوكل عليه، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له ومن يُضلل فلا هادي له، الحمد لله الذي أمرنا بالصيام، وجعله طهارةً لأرواحنا وأنفُسنا، ونشهد أن لا إله إلا الله وأن مُحمداً عبده ورسوله، قال تعالى: “يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون أياما معدودات”، شرع الصوم في شهر رمضان من شروق الشمس حتى غروبها.

الحكمة من مشروعية الصيام

الحكمة من صوم رمضان كما يلي:

  • أنه يكفر الذنوب لمن صامه إيمانا واحتسابا.
  • وسيلة لتحقيق التقوى ، والتقوى هي فعل ما أمر الله تعالى به ، وترك ما نهى عنه.
  • تعين العبد على القيام بأوامر الدين.
  • وسيلة إلى شكر النعم.
  • و في الصوم تغلب على الشهوة.
  • و الصوم موجب للرحمة و العطف على المساكين.
  • و في الصيام قهر للشيطان و إضعاف له.
  • و يعود الصيام المؤمن على الإكثار من الطاعات