في عهده هزم المرتدون عن الاسلام، أرسل الله عز وجل الرسول محمد صلى الله عليه وسلم بالرسالة السماوية ليبلغ بها الناس كافة ويهديهم إلى عبادة الله وحده لا شريك له، ويخرجهم من الظلمات إلى النور، و بعد وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم وتبليغه الرسالة أكمل الخلفاء الراشدون و الصحابة رضوان الله عليهم، وواجهوا العديد من الصعوبات والمشاكل و منها المترتدون.
في عهده هزم المرتدون عن الاسلام
والمرتد وهو الشخص الذي يرتد عن الإسلام بعد دخوله فيه و يكفروا به، و حكم المرتد في الشريعة الإسلامية هو القتل من قبل الخليفة المسلم، ففي عهد الخليفة أبي بكر الصديق الذي اجتمع عليه المسلمون بعدة وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم فقد ظهر مجموعة من المسلمين و الذين لم تثبت قلوبهم على الإيمان، فأعلنوا الارتداد عن الدين الإسلامي، و عدم رغبتهم بالقيام بفريضة الزكاة.
السؤال هو: في عهده هزم المرتدون عن الاسلام؟
الإجابة هي: الخليفة الأول للمسلمين أبو بكر الصديق رضي الله عنه.