من أهمية التجويد تعلقه بكتب السنة، إن الحمد لله نحمده، و نستعينه، و نستغفره، و نعوذ بالله من شرور أنفسنا و سيئات أعمالنا من يهده الله فلا مضل له، و من يضلل فلا هادي له، و أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، و أشهد أن محمدا عبده و رسوله صلى الله عليه وسلم تسليما كثيرا و بعد.
من أهمية التجويد تعلقه بكتب السنة
القرآن الكريم و هو كلام الله المنزل على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم و هو المصدر الأول للتشريع على جه الأرض، و من ثم سنة نبيانا محمد عليه أفضل الصلاة و السلام، فالقرآن و السنة لهما أهمية كبيرة في حياة المسلمين، و الاهتمام بهما يكن عن طريق التشجيع لقراءة القرآن الكريم و تلاوته بالشكل الصحيح و السليم.
السؤال المطروح هو: من أهمية التجويد تعلقه بكتب السنة صح أم خطأ؟
الجواب الصحيح هو: نعم العبارة صحيحة، فبالتأكيد علم التجويد أهميته متعلقة بكتب السنة