وردت في سورة المسد دلالة من دلائل إعجاز القرآن الكريم هي، القرآن الكريم هو كلام الله المنزل على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم و هو المتعبد بتلاوته، و المنقول بالتواتر، و المحفوظ في الصدور و من أي تغيير أو تبديل، و في القرآن الكريم الكثير من الإعجاز، و يحتوي القرآن على 114 سورة أولها الفاتحة وآخرها الناس.

وردت في سورة المسد دلالة من دلائل إعجاز القرآن الكريم هي

سورة المسد و هي سورة مكية، عدد آياتها خمسة، و ترتيبها في المصحف 111 نزلت بعد سورة الفاتحة، وقبل سورة التكوير، و قد بدأت بالدعاء على أبي لهب عم الرسول صلى الله عليه عليه وسلم.

الجواب هو: فقد ذكر في سورة المسد إشارات على إعجاز القرآن، و من دلائل إعجاز القرآن الكريم و هي:

  • ذكر كنية أبي لهب بدلا من اسمه.
  • الاخبار بأن المال والولد لايغني من العذاب.
  • ذكر عقاب زوجة أبي لهب.
  • الاخبار بموت أبي لهب وزوجته على الكفر .